الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد : فلا حرج في رفع المرأة صوتها بالإقامة وبالتأمين أيضا إذا كانت مع محارمها ولم يسمع صوتها أجنبي، كما أنه يسن للمرأة الجهر بالقراءة في الصلاة الجهرية، وإنما تنهى عن الجهر فيها إذا حضر في المكان أجانب عنها سدا لذريعة الفتنة بصوتها، والعلم عند الله عز وجل.