شرح موجز للأسماء الحسنى
1-الله تعالى هو القهّار الغالب لمخلوقاته بقوته، المذلل لهم المتصرف فيهم لا رادّ لقضائه، ومنه قهره للجبارين بالعقاب وقهره للجميع بالموت.
2-الله تعالى هو الجبار الذي قهر خلقه بحكمه؛ فألزمهم بما أراد أمرا ونهيا
والمتعالي عليهم المتصرف في أمورهم بما يشاء مما فيه صلاحهم.
3-الله تعالى هو الناصر والنصير أي المعين للمؤمنين فلا يسلمهم ولا يخذلهم،
وييسر لهم الغلبة بتثبيت أقدامهم وإلقاء الرعب في قلوب عدوهم.
4-الله تعالى الولي والمولى، فهو ولي المؤمنين القريب منهم المحب لهم والناصر لهم، ومولاهم سيدهم المدبر لأمرهم المصلح لشأنهم والمعين لهم.
5-الله تعالى هو العزيز أي القوي الذي ليس لقوته نظير والمنيع الذي لا يتوصل إليه بمكروه والغالب الذي خضعت له المخلوقات وذل له كل عزيز.
6-الله تعالى هو الوكيل والكفيل أي المتولي تدبير مصالح خلقه المستغني عن غيره في القيام على شؤونهم والكافي لكل متوكل أسند أمره إليه.
7-الله تعالى هو القادر على كل ما يشاء، فلا يمتنع عليه شيء ولا يفوته مطلوب والقوي التام القدرة فلا يعجزه شيء والمتين الذي لا يمسه تعب.
8-الله تعالى هو الحفيظ الذي يحفظ الكون وما فيه ويحفظ العباد من المصائب ويحفظ أولياءه في دينهم ودنياهم ويحفظ أعمال الجميع ليوم الحساب.
9-الله تعالى هو المقدم والمؤخر منزل الأشياء منازلها، يقدم ما يشاء ويؤخر ما شاء زمانا ومكانا ومكانة وحالا؛ بحسب حكمته وسننه الكونية.
10-الله تعالى هو الحليم الذي ينعم على العباد مع علمه بعصيانهم، ولا يعجل العقوبة لمستحقها وهو قادر عليه، بل يمهله عسى أن يذكّر ويتوب.
11-الله تعالى هو اللطيف أي العليم بخفي الأمور ودقائقها والمحسن إلى العباد من حيث لا يعلمون والموصل رحمته إليهم من حيث لا يشعرون.
12-الله تعالى هو الوارث أي المسترد لأملاك العباد بعد موتهم ومورثها من يشاء، وهو الآخر الذي يبقى ملكه بعد فنائهم ثم يورث المؤمنين الجنة.
13- الله تعالى هو الشافي يشفي الصدور من الشبهات والشهوات وآفات القلوب، ولا يشفي الأبدان من الأدواء إلا هو إذ هو خالق الدواء ومنزل العافية.
14-الله هو الغني الذي له خزائن الدنيا والآخرة والمستغني بذاته عن مخلوقاته عن عبادتهم وعن نصرتهم وعن صدقاتهم بل هو الذي أغناهم وأقناهم.
15-الله تعالى الرازق موجد رزق الخلائق من قوت الأبدان والقلوب ومن مال وعلم وجاه وزوج وولد، وموصله إليهم بسبب وبغير سبب وبطلب وبغير طلب.
16-الله تعالى هو الوهاب المعطي بسؤال وغير سؤال من غير استحقاق ولا رجاء نوال، الذي جاد بالحياة والصحة والهداية والملك ومالا يحصى من نعم.
17-الله تعالى هو المحيط الذي أحاط بجميع خلقه إحاطة علم وإحصاء وحفظ وقدرة لا مهرب من أمره وقدره في الدنيا ولا مفر من قضائه يوم القيامة.
18-الله هو الحسيب أي الكافي الذي يكفى من توكل عليه والمكافئ المحاسب للعباد في الدنيا والآخرة والديان المجازي لهم بأعمالهم يوم القيامة.
19-الله تعالى هو الشهيد الحاضر المطلع على كل شيء، والمحيط بالخلائق علما وسمعا وبصرا، والشهيد على العباد يوم الحساب والمبين حجج حكمه.
20-الله تعالى هو الرقيب أي المطلع على الضمائر فضلا عن العمل الظاهر والشهيد الذي لا تعزب عنه أحوال خلقه والحفيظ الذي لا يغيب عنه شيء.
21- الله تعالى هو الحق المتحقق وجوده والمنفرد بالملك التام وبصفات الكمال والجلال والجمال والمستحق للعبادة أمره حق وفعله حق وكل وعده حق
22- الله تعالى هو المبين، الذي بين وحدانيته ونفى الشريك عنه، وبين لعباده سبل الرشاد وموجبات ثوابه وعقابه وسيبين للطغاة حقائق ما توعدهم به
23-الله تعالى هو الحَكم الذي حكم العباد بشريعته المحكمة وقدره الجاري عليهم والذي يحكم بينهم يوم القيامة بالقسط فيما كانوا فيه يختلفون
24-الله هو الهادي أرشد الخلق إلى مصالحهم وهدى العباد إلى معرفته وعبادته هداية بيان وهدى أولياءه هداية توفيق وتسديد وهداهم إلى النعيم
25- الله تعالى هو النور نور لا كالأنوار فهو وصف له كامل وهو منور السموات والأرض والهادي الذي به استنارت القلوب ومن أنواره كلامه وشرعه .
26-الله تعالى هو الجميل له جمال الذات وأسماؤه كلها حسنى وصفاته كلها صفات كمال وأفعاله كلها عدل وإحسان والنظر إليه أعظم نعيم في الآخرة
27-الله تعالى هو الواحد الأحد واحد في ذاته لا ثاني له واحد في صفاته لا نظير له تفرد بالخلق والملك والتدبير وهو المعبود بحق لا شريك له.
28-الله هو الصمد أي الأحد في ذاته لم يلد ولم يولد والمستغن عن غيره، وهو السيد الكامل في سؤدده الذي لا أحد فوقه المقصود في قضاء الحوائج
29-الله تعالى هو الحميد أي المستحق للثناء والمحبة إذ أسماؤه حسنى وصفاته كاملة وأفعاله حكيمة وهو المحمود على كل حال بحمده لنفسه وبحمد عباده
30-الله تعالى هو المجيد الذي كمل في الشرف والرفعة والعظمة وكثرت صفات كماله ونعوت جلاله عن العد واتسعت مظاهر كرمه وإحسانه عن الإحصاء .
31-الله تعالى هوالسميع، المدرك لجميع الأصوات والسر والنجوى والجهر عنده سواء، لم يزل سميعا ويسمع كل صوت في حينه، وهومجيب دعاء السائلين
32- الله تعالى هو البصير، المدرك لكل الموجودات والخفيات عنده جليات لا يحجبها حجاب ولا ظلمة ولا دقة، لم يزل بصيرا ويرى كل حركة في زمانها
33-الله تعالى هو العليم، يعلم جليل الأشياء ودقيقها والسر وأخفى والغيب وعواقب الأمور، أحصى كل شيء فلا يشغله علم عن علم ولا يضل ولا ينسى
34- الله تعالى هو الخبير المطلع على كنه الأشياء وحقائقها والعليم بعواقب الأمور ومصيرها، ولا يجري في ملكه أمر ظاهر أو خفي إلا خبره عنده
35- الله تعالى هو العظيم في ذاته وشأنه وصفاته وسلطانه العلي الذي تنزه عن النقائص والآفات وجاوز قدره حدود العقول فلايمكنها أن تحيط بكنهه.
36- الله تعالى هو الكبير، الذي يصغر كل كبير دونه ولا شيء أكبر منه، وعظيم الشأن والقدر، ذو الجلال والصفات غير المتناهية والمتعالي عن كل نقص
37-الله تعالى هو المتكبر المتفرد بالكبرياء والشرف العظيم وقاهر المستكبرين الذي استعلى عن الخلق وصفاتهم ونزه نفسه عن كل سوء وشر وظلم
38- الله تعالى هو الحكيم الذي أحكم كل ما أوجده بعلمه وعدله قوله صواب وشرعه صلاح وفعله حسن ولا تجد في خلقه خللا ووضع كل شيء في موضعه
39-الله تعالى هو الفتاح الحاكم بين الناس وناصر المحق على المبطل، وفاتح أبواب الرزق والرحمة ومفرج كروب عباده ومبصر القلوب بأنواع المعارف
40- الله تعالى هو التواب ييسر التوبة لعباده ويوفقهم إليها ويجازي المنيبين ويغفر للمذنبين ويقبل توبتهم مهما عظم الجرم ومهما تكرر العود
41-الله تعالى هو الحي حياته أزلية لا أول لها وأبدية لا نهاية لها ودائمة بلا حاجة إلى راحة ونوم وطعام ومن كمال حياته كمال صفاته وأفعاله
42-الله تعالى هو القيوم القائم بنفسه المستغني عن غيره، المقيم لشأن خلقه قوتا ورزقا وتدبيرا لكل أمورهم، والرقيب الذي لا تأخذه سنة ولا نوم.
43-الله هو الأول الذي لا ابتداء لوجوده ولا شيء قبله وكل شيء وجد بإيجاده وهو الآخر الباقي الذي لا انتهاء له ولا شيء بعده ووارث كل شيء
44-الله تعالى هو الظاهر أي الأعلى الذي ليس فوقه شيء وهو الباطن أي القريب الذي ليس دونه شيء فهو مع علوه على خلقه محيط ببواطن الأشياء
45-الله تعالى هو السبوح والقدوس أي الطاهر عن العيوب والنقائص والمنزه عن مماثلة الخلق وعن الشركاء والأنداد والمبارك الممجد بصفات الكمال
46-الله تعالى هو السلام المتصف بصفات الكمال والسالم من العيوب في صفاته ومن الظلم في أفعاله وذو السلام وواهب السلامة في الدنيا والآخرة.
47-الله تعالى هو الطيب المتصف بجميل الصفات والمنزه عن الآفات أسماؤه أحسن الأسماء وصفاته كلها كمال وكل ما يصدر عنه طيب ولا يقبل إلا طيبا
48-الله تعالى هو المؤمن المصدّق لنفسه ولرسله بآيات صدقهم والصادق الوعد ومؤمّن العباد من ظلمه والمؤمنين من عذابه ولا يأمن إلا من أمنه
49-الله تعالى هو المهيمن الشهيد على خلقه والرقيب عليهم والقائم على شؤونهم والحافظ لهم والحاكم المؤتمن عليهم والمحيط بهم علما وقدرة
50- الله تعالى هو القريب قربا عاما من كل العباد بعلمه ومراقبته وإحاطته وقربا خاصا يليق به من أوليائه فيحفظهم ويوفقهم ويهديهم ويجيبهم.
51-الله تعالى هوالواسع أي واسع الصفات والمحامد، وصفاته واسعة فهو واسع في غناه ورزقه وإحسانه ورحمته، وواسع في علمه وقدرته وعظمته وملكه.
52- الله تعالى هو العفو الذي يصفح عن ذنوب عباده فيضع عنهم تبعات خطاياهم ولا يجازيهم، وذلك بسبب توبة أو إحسان أو شفاعة أو بمحض مشيئته.
53- الله تعالى هوالغفور، الذي يعفو عن المذنبين ويسترهم ويرضى عنهم ولا يعتب عليهم، وهو غفار للذنب مهما تكرر، وغفور للذنوب جميعا مهما عظمت.
54-الله هو الشكور الذي يثني على من يطيعه ويذكر من يذكره ويتقرب إلى من تقرب إليه ويثيب على الإحسان ولو قل ويضاعفه ويورث صاحبه الجنة.
55-لله تعالى هو الودود الذي يحب الصالحين والتائبين أصفى حب وأنقاه ويحب صالح الأعمال، وقد امتلأت قلوب أوليائه بمحبته فهو أحب شيء إليهم.
56-الله تعالى هو الرفيق، معطي كل خير ومسهل أسبابه، وجاعل شرعه كله ميسرا، وهو رفيق في أفعاله وتدبير شأن خلقه، ومن رفقه حلمه بالعصاة.
57-الله تعالى هو الخالق موجد الأشياء بتقديره والخلاق الذي أتمها خلقا بعد خلق، ومبدع الخلق من العدم الذي لم يزل خالقا بلا كلفة ولا حاجة.
58-الله تعالى هو البارئ، الذي أبدع الخلائق على غير مثال؛ فقدرها وأبرزها إلى الوجود، فصَل بين صور أجناسها وأشخاصها وهو القادر على تحويلها .
59-الله تعالى هو المصور الذي أعطى خلقه صورا شتى على غير مثال احتذاه، وأنشأهم على هيئات مختلفة ليتمايزوا وباين صورهم ليتعارفوا بها .
60- الله تعالى هو المقيت، أي المقتدر على كل مخلوقاته، والمحيط بها إحاطة علم وقدرة وحفظ وتدبير، مقدر أقواتها والقائم على جميع شؤونها .
61-الله تعالى هو المقتدر، المتفرد بالقدرة التامة فلا يمتنع عليه شيء ومظهر قدرته بفعل كل ما يشاء، وكل قدرة في الكون فهو مسديها وواهبها.
62-الله تعالى هو القوي والمتين، قوي تام القدرة فلا حد لقدرته ولا يستولي عليه عجز، ومتين شديد لا تنقطع قوته ولا تلحقه مشقة ولا لغوب.
63-الله تعالى هو المالك والمليك، المتفرد بإيجاد الكون وما فيه والقادر عليه لا شريك له في ملكه، المتفرد بالتصرف فيه والوارث له يوم الدين.
64-الله تعالى هو الملك، المتفرد بتدبير ملكه فلا يجري فيه إلا ما يريد، ويهب الملك لمن يشاء وينزعه عمن يشاء، وهو الآمر الناهي والحكم المطاع.
65-الله تعالى هو الديان الملك الذي ألزم عباده بطاعته والحاكم الذي يقضي بينهم بالحق، والحسيب الذي لا يضيع أعمالهم والمجازي لهم يوم الدين
66-الله تعالى هو الحيي، فهو ذو حياء يليق بكماله يدع ما لا يتناسب مع عظيم كرمه وسعة عفوه ورحمته، وهو يحب الستر ويكره فضح القبائح
67-الله تعالى هو الستير، الذي يستر على عباده في الدنيا كثيرا من الذنوب والعيوب ويستر يوم القيامة التائبين وكل من ستر المسلمين
68-الله تعالى هو العلي، له العلو المطلق من كل وجه: علو الذات والصفات وعلو القدر والقهر، وهو فوق كل شيء على العرش استوى وعلى الملك احتوى
69-الله تعالى هو الأعلى والمتعالي، فهو الأعلى الذي ليس فوقه شيء من خلقه، والمنزه عن صفات النقص والمتعالى عن مماثلة المخلوقين
70- الله تعالى هوالمستعان، الغني عن غيره والمستحق أن يستعان به إذ هو واهب القدرة وميسر الأسباب، فلا اعتماد إلا عليه ولا ثقة مطلقة إلا به
71-الله تعالى هو البر، أي الرفيق بعباده والمحسن إليهم ومصلح أحوالهم، فعم الجميع برزقه وعفوه، وخص أولياءه بتوفيقه ومضاعفة ثواب أعمالهم.
72-الله تعالى هو المحسن؛ الذي أتقن كل شيء خلقه والذي أنعم إلى عباده فأوجدهم من العدم وأحسن صورهم ورزقهم وهداهم، ثم أحسن إلى محسنهم.
73-الله تعالى هو الكريم، جامع المحاسن والمحامد الذي عم جوده الخلق، يعطي بلا حساب ولا سبق استحقاق ولا رجاء ثواب، ويتجاوز عن المسيء.
74-الله تعالى هو المعطي، يعطي من شاء متى شاء من الرزق والقوة والعلوم والنعم التي لا تحصى، ويعطي أهل الجنة عطاء غير مقطوع.
75-الله تعالى هو القابض الباسط، مدبر أمر الخلق بحسب حكمته فلا حركة ولا سكون إلا بإذنه، باسط الأرزاق وقابضها وباسط الحياة وقابض الأرواح.
76-الله تعالى هو المنان، فهو المالك المعطي حقيقة وخلقه كلهم ممنون عليهم، ومن كمال منّه تعديد نعمه على عباده وترفعه عن الحاجة إلى الثواب.
77-الله تعالى هو المجيب، يجيب المثني فيثيبه والسائل فيعطيه، يجيب عباده إجابة عامة والمستجيبين له إجابة خاصة، ويجيب كل مضطر إذا رجاه.
78- الله تعالى هو الرب، أي المالك لجميع العوالم، والمصلح لشؤونها ومدبرها وفق نواميس محكمة، وهو السيد المطاع له الحكم ولا معقب لحكمه.
79-الله تعالى هو السيد، الذي له منتهى السؤدد، تفرد بكل خصال الشرف على وجه الكمال، وتفرد بالملك والخلق كلهم عبيد له محتاجون إليه.
80- الله تعالى هوالرحيم، الذي كل فعله وشرعه رحمة فوسعت رحمته جميع خلقه في الدنيا هداية وإنعاما وتجاوزا، وجعلها خالصة للمؤمنين في الآخرة.
81-الله تعالى هو الرحمن، هو أرحم الراحمين فلا سمي له ولا مثيل، ولم يزل رحمانا قبل أن يرحم خلقه، وهو وحده من رحمته وسعت كل شيء.
82-الله هو الاسم الدال على ذات الله تعالى، فلا يشاركه في معناه أحد، معناه أنه المعبود بالمحبة والتعظيم وهو جامع لمعاني كل الأسماء الحسنى.
للاتصال المباشر يستعمل رقم الهاتف : 0550660118 ...
عقوبة من يدعو إلى دين غير الإسلام في الجزائر ...
صدر كتابان جديدان في يناير سنة 2020 للدكتور محمد حاج عيسى عن دار الإمام مالك البليدة الجزائر 1-عبادة الشكر..يقع في 70 صفحة من الحجم الصغير 2-الوصول إلى الضروري من علم… ...
قائمة الكتب المطبوعة...1-عقيدة العلامة ابن باديس السلفية وبيان موقفه من العقيدة الأشعرية، ومعه أضواء على حياة عبد القادر الراشدي القسنطيني ط1-2003 2-أصول الدعوة السلفية عند العلامة ابن باديس، ط1-2006 3-عوائق… ...
صدر في جويلية 2022 كتاب منهجية البحث في العلوم الإسلامية يقع في 64 صفحة وقد ضمنته برنامج السنة الأولى الجذع المشترك ...
تم بحمد الله التفرغ لتبييض جميع حلقات تربية الأولاد في الإسلام وتم نشرها كلها خلال الشهر الفارط وسنتفرغ بإذن الله لتبييض حلقات شرح منهج السالكين ونشرها تباعا ...
تطلب مؤلفات أد محمد حاج عيسى من موزرع دار الإمام مالك رقم 0552959576 أو 0561461020 ...
صدر في سنة 2021 كتاب منهج البحث في علم أصول الفقه يقع في مجلدين وهي أطروحة للدكتوراه عن دار البصائر العراقية في استنبول . ...
أنشأنا في الموقع فرعا جديدا تحت ركن الدروس والمحاضرات وسميناه : دروس العقيدة الاسلامية للمبتدئين وهو برنامج ميسر للتدريس في المساجد والمدارس القرآنية ...